اللباد: صباح الخير يا أُسطى

قيم هذا الموضوع: 
لا يوجد تقييمات
الكاتب: 
يوسف عبدلكي

هذه المقالة ليست تحية إلى محيي الدين اللبّاد أو رثاء له، وإنما هي محاولة لرصد تجربته الفنية خلال خمسين عاماً أمضاها متنقلاً بين مهارات ثلاث: الرسم؛ التصميم، ولا سيما تصميم المجلات وأغلفة الكتب؛ وخصوصاً للأطفال. ويلاحظ الكاتب أن اللبّاد أدار ظهره للموروث الأوروبي في صوغ رسوماته، على الرغم من شيوعه وعالميته، واتجه إلى الموروث المحلي كرسوم الفلاحين على جدران منازلهم، ورسوم الفلاحات على الثياب (التطريز) لأنه يعبّر عن روح الجماعة. وهذه المقالة نزهة في تجليات هذه العناصر كلها في إبداعات محيي الدين اللبّاد.

النص الكامل في الرابط ادناه

KD VIII Elite High

معرض الصور